پیشینه تحقیق و مبانی نظری تبیین بحران های مالی

لینک دانلود و خرید پایین توضیحات
دسته بندی : وورد
نوع فایل :  word (..docx) ( قابل ويرايش و آماده پرينت )
تعداد صفحه : 78 صفحه

 قسمتی از متن word (..docx) : 
 

‏فصل دوم: ‏ادبيات‏ ‏موضوع‏ ‏و‏ ‏پيشينه‏ ‏پژوهش
‏2-1-‏مقدمه‏ ‏7
‏2-2-‏تعريف‏ ‏بحران ‏ اقتصادی‏ ‏ ‏8
‏2-3-‏انواع‏ ‏بحران‏ اقتصادي‏ ‏9
‏2-3-1- ‏بحران‏ ‏مالي‏ ‏ ‏9
‏2-3-2- ‏بحران‏ ‏بانكي ‏ ‏9
‏2-3-3- ‏بحران‌هاي‏ ‏ناشي‏ ‏از‏ ‏حباب‌هاي‏ ‏سفته‌بازي‏ ‏و‏ ‏بحران‌هاي‏ ‏ارزي ‏ ‏10
‏2-3-4- ‏بحران‏ ‏هاي‏ ‏مالي‏ ‏بين‏ ‏المللي ‏ ‏11
‏2-3-5- ‏بحران‏ ‏هاي‏ ‏گسترده‏‏تر‏ ‏اقتصادي ‏ ‏11
‏2-4- ‏زمينه‏ ‏هاي‏ ‏بحران‏ ‏در‏ ‏باراهاي‏ ‏مالي‏ ‏12
‏عنوان‏ ‏ صفحه
‏2-4-1- ‏رفتار‏ ‏معامله‌گران‏ ‏در‏ ‏بازارهاي‏ ‏مالي‏ ‏و‏ ‏ذهنيت‏ ‏گله‌اي‏ ‏12
‏2-4-2- ‏ريسك‌هاي‏ ‏اهرم‏ي‏ ‏14
‏2-4-3- ‏عدم‏ ‏تطابق‏ ‏ريسك‏ ‏دارايي‏ ‏ها‏ ‏و‏ ‏بدهي‏ ‏ها‏ ‏15
‏2-4-4- ‏ناتواني‏ ‏در‏ ‏تنظيم‏ ‏بازارهاي‏ ‏مالي‏ ‏16
‏2-4-5- ‏تقلب‏ ‏و‏ ‏فسادهاي‏ ‏مالي‏ ‏17
‏2-4-6- ‏اكوپاتي‏ ‏17
‏2-4-7- ‏بحران‌هاي‏ ‏مسري‏ ‏و‏ ‏ريسك‌هاي‏ ‏سيستمي‏ ‏18
‏2-5-‏نظريه‏ ‏هاي‏ ‏بحران‏ ‏مالي‏ ‏19
‏2-5-1-‏نظريه‏ ‏کلاسيکي‏ ‏بحران‏ ‏19
‏2-5-2- ‏نظريه‏ ‏مارکس‏ ‏19
‏2-5-2-1-‏مسئله‏ ‏بحران‏ ‏اقتصادي‏ ‏در‏ ‏نظام‏ ‏سرمايه‌داري‏ .‏ ‏20
‏2-5-3- ‏نظريه‏ ‏مکتب‏ ‏اطريشي‏ ‏22
‏2-5-4- ‏نظريه‏ ‏مينسكي‏ ‏26
‏2-5-5- ‏نظريه‏ ‏بازي‏ ‏هاي‏ ‏هماهنگ ‏ ‏27
‏2-5-6-‏مباني‏ ‏نظري‏ ‏بحران‏ ‏مالي‏ ‏28
‏2-6-‏تاريخ‏ ‏بحران‌هاي‏ ‏اقتصادي‏ ‏32
‏2-6-1- ‏ورشكستگي‏ ‏بانك‌هاي‏ ‏اوراند‏ ‏و‏ ‏گرني‏ (1866 ) ‏و‏ ‏بحران‏ ‏بانك‏ ‏بارينگز‏ (1890 )‏ ‏35
‏2-6-2- ‏سقوط‏ ‏وال‏ ‏استريت‏ ‏در‏ ‏سال‏ 1929‏ ‏36
‏فصل دوم: ‏ادبيات‏ ‏موضوع‏ ‏و‏ ‏پيشينه‏ ‏پژوهش
‏2-1-‏مقدمه‏ ‏7
‏2-2-‏تعريف‏ ‏بحران ‏ اقتصادی‏ ‏ ‏8
‏2-3-‏انواع‏ ‏بحران‏ اقتصادي‏ ‏9
‏2-3-1- ‏بحران‏ ‏مالي‏ ‏ ‏9
‏2-3-2- ‏بحران‏ ‏بانكي ‏ ‏9
‏2-3-3- ‏بحران‌هاي‏ ‏ناشي‏ ‏از‏ ‏حباب‌هاي‏ ‏سفته‌بازي‏ ‏و‏ ‏بحران‌هاي‏ ‏ارزي ‏ ‏10
‏2-3-4- ‏بحران‏ ‏هاي‏ ‏مالي‏ ‏بين‏ ‏المللي ‏ ‏11
‏2-3-5- ‏بحران‏ ‏هاي‏ ‏گسترده‏‏تر‏ ‏اقتصادي ‏ ‏11
‏2-4- ‏زمينه‏ ‏هاي‏ ‏بحران‏ ‏در‏ ‏باراهاي‏ ‏مالي‏ ‏12
‏عنوان‏ ‏ صفحه
‏2-4-1- ‏رفتار‏ ‏معامله‌گران‏ ‏در‏ ‏بازارهاي‏ ‏مالي‏ ‏و‏ ‏ذهنيت‏ ‏گله‌اي‏ ‏12
‏2-4-2- ‏ريسك‌هاي‏ ‏اهرم‏ي‏ ‏14
‏2-4-3- ‏عدم‏ ‏تطابق‏ ‏ريسك‏ ‏دارايي‏ ‏ها‏ ‏و‏ ‏بدهي‏ ‏ها‏ ‏15
‏2-4-4- ‏ناتواني‏ ‏در‏ ‏تنظيم‏ ‏بازارهاي‏ ‏مالي‏ ‏16
‏2-4-5- ‏تقلب‏ ‏و‏ ‏فسادهاي‏ ‏مالي‏ ‏17
‏2-4-6- ‏اكوپاتي‏ ‏17
‏2-4-7- ‏بحران‌هاي‏ ‏مسري‏ ‏و‏ ‏ريسك‌هاي‏ ‏سيستمي‏ ‏18
‏2-5-‏نظريه‏ ‏هاي‏ ‏بحران‏ ‏مالي‏ ‏19
‏2-5-1-‏نظريه‏ ‏کلاسيکي‏ ‏بحران‏ ‏19
‏2-5-2- ‏نظريه‏ ‏مارکس‏ ‏19
‏2-5-2-1-‏مسئله‏ ‏بحران‏ ‏اقتصادي‏ ‏در‏ ‏نظام‏ ‏سرمايه‌داري‏ .‏ ‏20
‏2-5-3- ‏نظريه‏ ‏مکتب‏ ‏اطريشي‏ ‏22
‏2-5-4- ‏نظريه‏ ‏مينسكي‏ ‏26
‏2-5-5- ‏نظريه‏ ‏بازي‏ ‏هاي‏ ‏هماهنگ ‏ ‏27
‏2-5-6-‏مباني‏ ‏نظري‏ ‏بحران‏ ‏مالي‏ ‏28
‏2-6-‏تاريخ‏ ‏بحران‌هاي‏ ‏اقتصادي‏ ‏32
‏2-6-1- ‏ورشكستگي‏ ‏بانك‌هاي‏ ‏اوراند‏ ‏و‏ ‏گرني‏ (1866 ) ‏و‏ ‏بحران‏ ‏بانك‏ ‏بارينگز‏ (1890 )‏ ‏35
‏2-6-2- ‏سقوط‏ ‏وال‏ ‏استريت‏ ‏در‏ ‏سال‏ 1929‏ ‏36
‏2-6-3- ‏سقوط‏ ‏بازار‏ ‏سهام‏ ‏آمريكا‏ ‏در‏ ‏سال‏ 1987‏ ‏38
‏2-6-4-‏بحران‏ ‏موسسات‏ ‏پس‌انداز‏ ‏و‏ ‏وام‏ ‏آمريكا‏(S&L‏ ) ‏در‏ ‏سال‏ 1989‏ ‏39
‏2-6-5- ‏سقوط‏ ‏سهام‏ ‏شركت‌هاي‏ ‏اينترنتي‏ dot.com‏ ‏در‏ ‏سال‏ 2000‏ ‏40
‏2-6-7-‏بحران‏ 2008-2007‏ ‏40
‏2-7- ‏تحولات‏ ‏و‏ ‏بحران‏ ‌‌‌‌‏هاي‏ ‏مهم‏ ‏اقتصادي‏ ‏در‏ ‏ايران‏ ‏42
‏
‏عنوان‏ ‏ صفحه
‏2-8-‏مروري‏ ‏بر‏ ‏مطالعات‏ ‏پيشين‏ ‏52
‏2-8-1- ‏مطالعات‏ ‏داخلي ‏ ‏53
‏2-8-2- ‏مطالعات‏ ‏خارجي ‏ ‏54
‏2-9-‏خلاصه‏ ‏فصل‏ ‏76
‏2-1-مقدمه
‏وقوع انقلاب صنعتي در اواخر قرن هجدهم و اوايل قرن نوزدهم سرآغاز نظام اقتصاد سرمايه داري است. از آن زمان تاكنون اين نظام بحران‌هاي متعدد مالي و اقتصادي را پشت سر گذاشته است. از ديدگاه نظري دلايل زيادي وجود دارد كه بتوان اين فرضيه را تأييد كرد،كه بحران‌هاي مالي و اقتصادي از پديده‌هاي ذاتي در نظام اقتصاد سرمايه‌داري است. از سوي ديگر، وقوع دهها بحران جدي در خلال دو قرن اخير مي‌تواند فرضيه فوق‌الذكر را به لحاظ مشاهدات و سنجش‌هاي آماري تأييد كند. با وجود اين، نمي‌توان نتيجه گرفت كه بحران‌هاي مالي و اقتصادي اساساً نگران كننده نيست و لذا نيازي به بررسي و تجزيه و تحليل و تدوين سياست‌هاي مناسب براي پيشگيري و مديريت بحران ندارد. شايد بتوان اين بحران‌ها را با وقوع زمين لرزه‌ها در نظام طبيعت مقايسه كرد زيرا اولاً لرزش زمين ذات اين نظام طبيعي است و ثانياً به طور مرتب و پيوسته وجود دارد هرچند وقوع بسياري از آنها احساس نمي‌شود اما توسط دستگاههاي زلزله‌نگار قابل ثبت است. با وجود اين برخي زمين‌لرزه‌ها جدي است و برخي ديگر بسيار نگران كننده و تعدادي مصيبت‌بار است. تاريخ بحران‏‏هاي اقتصادي در دنيا نشان‏‏دهنده مخرب بودن بعضي از آنها مي‏‏باشد، كه لازم به طراحي سيستمي هست تا بتواند جلوي آثار مخرب برخي از اين بحران‏‏ها گرفته شود. لذا ‏سيستم هشداردهنده در جهان اولين بار بعد از بحران ارزي کشورهاي اروپايي در سال93-1992 ، بحران کشورهاي آمريکاي لاتين 95-1994 و بطور جدي